production of particleboard using olive stone waste for interior design
Journal ArticleABSTRACT
The utilization of agricultural solid waste of olive oil industry (olive stone) to produce particleboards for interior design may result in several environmental and economic benefits. Moreover, these wastes which were once converted into particleboards would become an excellent alternative source to replace wood and wood fiber. In Libya, concerns have been rising about the amount of the olive stone wastes from the olive oil processing industry which were dumped in the environment annually. Accordingly, this study was examined the possible feasibility of the olive stone wastes in the production of particleboards for interior design. Particleboards were produced by using olive stone waste and commercial polyester sealer as a binding agent. The results showed that the physical, mechanical and biological properties of the produced particleboards in terms of moisture content, water absorption, thickness swelling, bending strength, porosity and resistance against fungi and bacteria are in good agreement with international standard. Additionally, these particleboards can be drilled, nailed, sawed, and painted similarly to any other wood-based particleboards. Attempts to find suitable applications for the produced particleboards in interior decoration were successfully accomplished. The overall results of the study demonstrate that the olive stones are appropriate material to make particleboards for interior design.
iman mohammed ali faraj, moftah alshebani, wael elhrari, anour shebani, abdalah klash, (05-2020), science direct: Elsevier, 29 (32767), 1-9
تأثير المواد وتقنيات الإنشاء على الشكل في العمارة التقليدية لقرية)طرميسة( القديمة بجبل نفوسة
مقال في مجلة علميةمنى عبدالسلام سالم الشامس، (02-2020)، الجمعية الليبية لعلوم التعليم /طرابلس: الجمعية الليبية لعلوم التعليم، 1 (1)، 106-137
ضوابط التشكيل البصري الخارجية لمباني المتاحف في مدينة طرابلس
مقال في مجلة علميةABSTRACT
Museums architecture relies on good knowledge of it objectives and purposes and according to the society's need, therefore, museums designs should be made on proper technical,scientific and esthetic principles, along with
external formation rules consisting of visual items managed by an organizational relation, so the building would be
In harmony with its surrounding structures, through a clear and candid visual order. This study is aimed to identify
the visual formations items and its organizational relation, which connect it to its surrounding environment to
achieve a consistent visual environment, through the description, determination of formations principles and the
consistency of its principles with museums architecture within the city of Tripoli, by scientific description and
analysis according to the information obtained from direct observation and field visits , personal interviews to
understand the reasons led to lack of museums architecture according to external visual formation principles.
The study concluded that museum design that is consistent with its surrounding environment is dependent
on formation principles, and it’s a comprehensive plan dependent on understanding the rules, data analysis during
the design process, which includes the formation items and its organizational relation along with building
requirements and regulations. This requires a thorough study of technology, design techniques, construction and
scientific developments along with technical experiences related to museums engineering and design.
الملخص
تعتمد عمارة المتاحف على المعرفة الجيدة بأهدافها والغرض منها وفق الاحتياجات المجتمع، لذا وجب تصميمها بأسلوب يقوم على أسس
فنية علمية وجمالية صحيحة، بضوابط تشكيل خارجية تتألف من مفردات بصرية تحكم بينها علاقات تنظيمية، تعمل على تكامل وتجانس مبنى
المتحف مع ما يجاوره، من خلال تسلسل بصري جيد صريح وواضح.
هدفت الد ارسة إلى تحديد أهم مفردات التشكيل البصري والعلاقات الشكلية التنظيمية المعمول بها، التي تربطها بالبيئة المحيطة ضمن تصميمات متوافقة بصريا وتحديد ضوابط التشكيل ومطابقة مفرداتها وعلاقاتها بعمارة المتاحف الموجودة داخل حدود مدينة طرابلس، من خلال عملية الوصف والتحليل العلمي وفقا للمعلومات المتحصل عليها من الملاحظة المباشرة والزيارة الميدانية، و المقابلة الشخصية كمحاولة للوقوف
على الاسباب التي أدت إلى غياب عمارة المتاحف وفق ضوابط التشكيل البصري الخارجية.
وقد خلصت الدراسة إلى ان التصميم المتجانس للمتاحف مع البيئة المحيطة وفق ضوابط التشكيل، يعتمد على برنامج متكامل في فهم القوانين وتحليل البيانات في عملية التصميم، تشمل مفردات التشكيل وعالقاتها التنظيمية واشتراطات وقوانين البناء، وهذا يعني التوسع الهائل في المعارف وطرق التصميم والانشاء والتنفيذ والتقدم العلمي والخبرات الفنية والعلمية المرتبطة بهندسة وتصميم المتاحف.
الكلمات المفتاحية: التشكيل البصري، العلاقات الشكلية التنظيمية، المشهد البصري.
نجوى عمران موسى الحصادي، (12-2019)، الأكاديمية الليبية: الأكاديمية الليبية، 2 (1)، 19-38
الفراغات المعمارية الداخلية للمنازل وفق محددات التصميم بالطاقة الحيوية
مقال في مجلة علميةان غاية كل مصمم هي الوصول إلى فراغ معماري داخلي متوازن، دون أن يؤثر سلبا على مستوى طاقة الانسان الحيوية، وهذا االسلوب الجديد في عملية التصميم على مستوى الطاقة، يتم بإحداث التوازن عن طريق ادخال طاقة منظمة باستخدام الحركة على وحدات التصميم .
هدفت الدراسة إلى توضيح مراحل وشروط تصميم الفراغات المعمارية الداخلية للمنازل وفق قواعد التشكيل بالطاقة الحيوية، للحد من سلبيات الملوثات وإعادة التوازن لطاقة شاغلي الفراغ، وذلك من خلال عملية الوصف والتحليل العلمي للمعلومات المتحصل عليها، من الملاحظة والزيارة الميدانية للمكاتب الهندسية، ومطابقة محددات التصميم بالطاقة الحيوية مع واقع التصميمات الحالية داخل مدينة طرابلس، كمحاولة للوقوف على الاسباب التي أدت إلى عدم تطبيقها على الفراغات المعمارية الداخلية للمنازل.
خلصت الدراسة أن عملية التصميم تتطلب منهج متكامل وضوابط علمية لاسس تشكيل الفراغات المعمارية والتي لا يمكن الفصل بينها وبين محددات الطاقة الحيوية، وذلك لتحقيق فراغات داخلية متوازنة مع طاقة شاغلي الفراغ، ومن خلال ضوابط واشتراطات مراحل التصميم الحالية أنها تتبع الطرق التقليدية المتعارف عليها.
■ الكلمات المفتاحية: الفراغات المعمارية، محددات التصميم، الطاقة الحيوية
نجوى عمران موسى الحصادي، (09-2019)، جامعة طرابلس: مجلة الاستاذ، 17 (1)، 29-49
التطور التقني والجمالي في تنفيذ الارضيات الخرسانية. الخرسانة المطبوعة نموذج.دراسة في تقنية النواد
مقال في مجلة علمية■ الملخص
التطور الذي يحدث الآن ما هو إلا ترجمة متطلبات العصر، وحاجة الإنسان إلى كل ما هو جديد وغير مألوف، فالارضيات الخرسانية كانت عبارة عن بلاطات ذات مساحات كبيرة، قد يضاف لها لون وطبقة لامعة لمقاومة الاحتكاك، والتطور التقني والجمالي الذي حدث لها من ناحية إضافة أشكال مطبوعة وألوان متعددة، ومراحل محددة في عملية التنفيذ لزيادة قدرتها وتحسين خصائصها ومواصفاتها، لإخراج الأرضيات الخرسانية بتصميمات حديثة مناسبة لكل الأذواق وأنواع الديكورات المختلفة وذات جودة عالية.
هدفت الدراسة إلى الوقوف على الأسباب التي أدت إلى عدم انتشار مثل هذا النوع من تقنية التنفيذ، والكشف عن خصائص ومميزات الأرضيات الخرسانية المطبوعة، وتوضيح الأسس والقواعد العلمية والفنية والجمالية في عملية التنفيذ، من خلال وصف الأرضيات خلال مراحل التنفيذ المختلفة، لفهم وتدوين مميزات هذا النوع من الأرضيات.
ًوقد خلصت الدراسة إلى تحديد الأسباب والوقوف على التطورات التي حدثت وصولا إلى المعايير والأسس العلمية والجمالية من خلال المقابلة الشخصية والزيارات الميدانية لواقع المشاريع المنفذة داخل حدود مدينة طرابلس.
■ الكلمات المفتاحية: التطور التقني والجمالي، الخرسانة المطبوعة، المعايير الجمالية
نجوى عمران موسى الحصادي، (08-2019)، جامعة طرابلس: مجلة الجامعي، 30 (1)، 267-285
الخصائص المعمارية والمناخية للفناء الداخلي في العمارة السكنية لمدينة طرابلس القديمة
مقال في مجلة علمية
منى عبدالسلام سالم الشامس، حامد شعبان القبلاوي، رمضان ابو عجيلة أبو سريويل، (03-2019)، جامعة مصراتة: مجلة كلية الفنون والاعلام، 3 (1)، 245-280
البلور والزجاج عبر العصور الإسلامية
مقال في مجلة علميةتعتبر التحف البلورية والزجاجية من أجمل وأبهى التحف الثمينة التي عرفتها الفنون الإسلامية عبر عصورها المتعاقبة، فقد بلغ الفنان المسلم الذروة في صناعتها وتشكيلها الزخرفي، وأعطى اهتمامه البالغ في إنقاذها وصيانتها، وذلك نظرا لاستخدامها المستمر كتحفة رائعة في حياته اليومية العادية والزخرفية.
وعرف الإنسان البلور قبل أن يعرف الزجاج، ونظرا لقلة مادة البلور لجأ إلى الزجاج، واستطاع أن يصنع منه جميع التحف التي يحتاجها كالأواني والكؤوس والصحون وغيرها.
وقد أهتم الخلفاء والأمراء بصناعة التحف الزجاجية والبلورية لجمالها وبهجتها، واتخذوا من الزجاج لوفرته الأواني والعلب والكؤوس، كما اتخذوا منه أيضاً تحفاً زخرفية رائعة في قصورهم ومنازلهم.
وقد شهدت صناعة التحف الزجاجية والبلورية تقدماً مذهلاً مع ظهور الدولة الفاطمية بمصر، وأصبحت الدولة الإسلامية فيما بعد صاحبة الريادة في صناعة الزجاج، لذا فإن موضوع الزجاج والبلور يعد من المواضيع المهمة في الفنون الإسلامية، هذا الموضوع الذي لم نعرف عنه الشيء الكثير حتى الآن ، لذا فسنحاول في هذا البحث تناول نشأة و تطور الزجاج والبلور باعتبارهما تحف فنية و زخرفية عرفتها الفنون خلال العصور الإسلامية المتتالية و سنركز على وجه الخصوص على تطور هذا الفن خلال العصر الفاطمي باعتباره من أزهى عصور تطور هذا الفن .
المصطلحات :
- البلور: كلمة عربية الأصل ،وهى إحدى مركبات السيليكا تخلط بالصودا أو البوتاس أو بكليهما معاً.
- البلور : كلمة فارسية الأصل، وهو جوهر أبيض شفاف، يعد من الأحجار الكريمة.
- اللون الأرجواني: هو اللون الأحمر القاني.
- أشكال خلايا النحل : سداسية الشكل.
عادل المبروك المختار الفار، جمال احمد عبدالله الموبر، (12-2018)، مجلة الجامعة الأسمرية: الجامعة الأسمرية، 2 (34)، 501-520
المنشآت الصحية بمدينة طرابلس القديمة في العهد العثماني ( دراسة معمارية لمستشفى الغرباء النموذج الوحيد الباقي منها )
مقال في مجلة علميةالملخص
يتناول هذا البحث بالدراسة أحد المباني التاريخية المهمة بمدينة طرابلس القديمة والمتمثل في مستشفى الغرباء الذي أُنشئ خلال الفترة الأخيرة من الحكم العثماني للمدينة، وتأتي أهمية دراسة هذا المبنى من كونه النموذج الوحيد الباقي للمنشآت الصحية بالمدينة، أما الجانب الآخر من أهمية دراسة هذا النموذج المعماري فتأتي من تكوينه المعماري المتميز الذي لا يشبه أياً من الطرز المعمارية التي أُتبعت في بناء العمائر الأخرى في المدينة. يقدم هذا البحث وصفاً معمارياً مفصلاً لهذا المبنى من الداخل والخارج معتمداً على أسلوب الوصف الأثري والمعماري لجميع أجزاء البناء، وذلك لأجل تسليط الضوء على المدرسة الهندسية المعمارية التي بني هذا المستشفى على أساسها. وعليه فان البحث يهدف بشكل عام إلى دراسة نموذج معماري ظل بعيداً عن اهتمام الدارسين لعمارة المدينة وذلك بسبب عدم وضوح معالمه الوظيفية، هذه المعالم التي تغيرت في أحيان كثيرة وكانت في كل مرة تتبع الغرض الوظيفي الذي يؤديه المبنى، لدرجة أن التركيز على الشكل المعماري للمبنى كمستشفى ظل غامضاً عند كثير من الدارسين المتخصصين، وكذلك عند المهتمين بهذا الجانب.
عادل المبروك المختار الفار، (06-2017)، مجلة جامعة صبراتة العلمية: جامعة صبراتة، 1 (1)، 98-125